استقبال الزميل الإعلامي في حالة حرجة بطب الأمراض الباطنية بمستشفى السويسي الرباط

استقبال الزميل الإعلامي في حالة حرجة بطب الأمراض الباطنية بمستشفى السويسي الرباط


استقبال الزميل الإعلامي في حالة حرجة بطب الأمراض الباطنية بمستشفى السويسي الرباط

في مشهد يجسد التكافل والتقدير بين زملاء المهنة، استقبلت مصلحة طب الأمراض الباطنية بمستشفى السويسي الرباط ، الزميل لمرابط في حالة حرجة، حيث تم تقديم له العناية الطبية اللازمة بمهنية عالية وكفاءة مميزة.
عكس هذا الاستقبال التقدير الكبير الذي يكنه طاقم مصلحة طب الأمراض الباطنية لمهنة الاعلام ودوره لنقل الصورة الحقيقية للمجتمع، وتسليط الضوء على القضايا المهمة. كما أبان روح التكافل والتضامن للزملاء ، وحرصهم على تقديم المساعدة والدعم لبعضهم البعض في الأوقات الصعبة.

جريدة إلكترونية مغربية شاملة تتجدد على مدار الساعة. تقدم الجريدة  أخبارا متنوعة
رعاية طبية
على رأس الفريق الطبي الذي أشرف على علاج الزميل ،الدكتور محمد العدناوي والدكتورة شحيح ياسمنة، الذين بذلا قصارى جهدهما لتقديم أفضل رعاية طبية . كما حرص طاقم المصلحة بأكمله على توفير كل ما يلزم من رعاية واهتمام لضمان شفاءه العاجل.

جريدة إلكترونية مغربية شاملة تتجدد على مدار الساعة. تقدم الجريدة  أخبارا متنوعة
رسالة شكر وتقدير:
وبهذه المناسبة، يتقدم طاقم الجريدة بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في علاجه ورعايته، بدءًا من طاقم مصلحة طب الأمراض الباطنية بمستشفى السويسي، مروراً بالدكتور محمد العدناوي والدكتورة ياسمنة شحيح ، الدكتورة انتصار ،الدكتورة اسماء والممرضة وديان والممرض رشيد ،ووصولاً إلى جميع أفراد الفريق الطبي الذين بذلوا جهودًا استثنائية لضمان شفائه.

جريدة إلكترونية مغربية شاملة تتجدد على مدار الساعة. تقدم الجريدة  أخبارا متنوعة

إن هذا الاستقبال الحار في مستشفى السويسي، دليل على الروح الإنسانية النبيلة التي يتحلى بها طاقم هذه المصلحة، وحرصهم على تقديم أفضل الخدمات للمرضى، ووقوفهم بجانب زملائهم في الأوقات العصيبة.

جريدة إلكترونية مغربية شاملة تتجدد على مدار الساعة. تقدم الجريدة  أخبارا متنوعة


تحقق أيضا

وساطة الملك محمد السادس اسفرت عن إفراج فرنسيين من 1 1

وساطة الملك محمد السادس اسفرت عن إفراج فرنسيين من بوركينافاسو

وساطة الملك محمد السادس أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج أن إبراهيم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *