أرشيف الوسوم: جريدة الأخبار 24

أوبرا وينفري : رحلة إستكشافية وثراث ثقافي لا ينسى بمدينة مراكش المغربية

رحلة إستكشافية وثراث ثقافي لا ينسى بمدينة مراكش المغربية

ذهول وإعجاب عبرت عنه مقدمة البرامج الأمريكية البارزة،” أوبرا وينفري “، بعد زيارتها إلى مدينة مراكش المغربية ، حيث قامت بتوثيق تجربتها بمقاطع مسجلة على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي. وشكرت المغرب على “لحظات تملأ الروح”، قائلة: “قضيت يومين رائعين بمراكش المغربية”. وأضافت: لم يكن هذا وقتا كافيا لأعيش …

اقرأ المزيد»

جو بايدن : يرشيح أول إمرأة لقيادة القوات البحرية الأمريكية

PSX 20230723 013616

الرئيس الأمريكي جو بايدن يعيّن الأميرال ” ليزا فرانشيتي ” لتتولى قيادة القوات البحرية الأمريكية، وفي حال موافقة مجلس الشيوخ على ترشيحها، ستصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الولايات المتحدة. وفي بيان أصدره بايدن يوم الجمعة الماضي، أثنى على سجل فرانشيتي المهني، وتحديداً قيادتها لمدمرة مجهزة بصواريخ موجهة …

اقرأ المزيد»

توقعات أحوال الطقس اليوم السبت بالمملكة

png 20230722 170602 0000

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم السبت، أن يظل الطقس حارا ، بكل من الجنوب الشرقي والسهول الممتدة غرب الأطلس والمنطقة الشرقية وشرق الأقاليم الجنوبية للمملكة. ومن المرتقب أيضا نزول قطرات مطرية متفرقة وبروز رعد محلي فوق مرتفعات الأطلس المتوسط والريف وبالسايس وشمال المنطقة الشرقية وبالواجهة المتوسطية، مع تشكل …

اقرأ المزيد»

الجزائر : السياسة الخارجية والبحث عن التوازن المفقود

png 20230721 140817 0000

تشهد الجزائر تحركات دبلوماسية مثيرة للقلق، إشارة إلى حالة من الإضطراب الشديد وضيق الخيارات، فقد بلغت الأمور ذروتها خلال ولاية رمطان لعمامرة، الذي تولى منصب وزير الخارجية قبل سنتين ، كان له هدفان رئيسيان: إستعادة مكانة الجزائر في القارة السمراء وإعادة التوازن الإقليمي في المنطقة ، ومع زيادة تأثير الدبلوماسية المغربية وعزل الجزائر في تقرير المصير بشأن الصحراء المغربية ، وضعت الجزائر نفسها أمام تحديات كبيرة، خاصة بعد إعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على صحرائه ووحدته الترابية ، وبدأت السياسة الخارجية الجزائرية تواجه إنتقادات حادة بسبب الخلافات والتنافس على السلطة بين رئيس الجمهورية "عبد المجيد تبون ورمطان لعمامرة " ،أصبحت السياسة الخارجية تبدو متداخلة بشكل كبير مع أجندات القوة السياسية في البلاد، وهو ما يؤثر سلبًا على إتخاذ القرارات الخارجية ، ورغم أهمية هذه القضية، إلا أن التركيز يجب أن يكون على تقييم النتائج والأثر الذي حققته السياسة الخارجية الجزائرية خلال فترة ولاية رمطان لعمامرة. هل تحققت الأهداف المسطرة في التوازن ، أم أنها أدت إلى تفاقم الأزمات والتعقيدات؟. وبالنظر إلى مجموعة من الأحداث التي وقعت خلال الفترة المذكورة، يمكن القول إن السياسة الخارجية الجزائرية تجاوزت حدودها وفشلت في إعادة تحقيق التوازن المطلوب، وفي ذات السياق تعاملت الجزائر مع عدد من الدول الأوروبية بحَسم وعدم تحقيق النجاح المرجو في تعزيز الشراكات الاستراتيجية، بدلاً من ذلك إستعانت الجزائر بالدعم الروسي والصيني لتعويض نقص التعاون مع أوروبا والولايات المتحدة، إلا أن هذه الخطوة لم تكن دون عواقب ، حيث تسببت في تفاقم التوترات مع باريس وأضعفت العلاقات الجزائرية الفرنسية ، ومع ذلك فإن الجزائر تحاول إستعادة بعض التوازن بعد الأحداث الأخيرة، وهو ما تم تجسيده في دعوة وزير الخارجية الجزائري لزيارة الولايات المتحدة ،إلا أن هذه الخطوة لا تزال غير كافية لإستعادة الإستقلالية الدبلوماسية والتوازن في العلاقات الدولية، ومع تداخل الإختصاصات وعدم التوافق الكبير بين مؤسسات الجمهورية ، يتعين على الجزائر العمل على تحسين تنسيق السياسة الخارجية وتحقيق الوحدة الوطنية في هذا الشأن . ويُعتبر هذا التقييم الكارثي للسياسة الخارجية الجزائرية حلاًّ مهمًا للتعرف على النقاط الضعيفة وتجاوز التحديات المستقبلية، إن الحفاظ على إستقلالية السياسة الخارجية وتعزيز التوازن في العلاقات مع مختلف الأطراف الدولية سيكون حاسمًا لمستقبل الجزائر وإستقرارها .

اقرأ المزيد»