مجموعة بريد المغرب يطلق طابعا بريديا
أصدرت مجموعة بريد المغرب، بالتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل ومنظمة اليونسكو، طابعا بريديا خاصا احتفاءا بالذكرى الأولى لإدراج فن الملحون ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي للبشرية.
حفل الكشف عن الطابع
أُقيم حفل الكشف عن هذا الطابع يوم الجمعة 20 ديسمبر 2024 بمتحف بريد المغرب في الرباط، وقد شهد هذا الحدث حضور عدد من الشخصيات البارزة، من بينها أمين ابن جلون التويمي، المدير العام لمجموعة بريد المغرب، وسميرة مالزي، الكاتبة العامة للثقافة، وإريك فالت، مدير المكتب الجهوي لليونسكو بالمغرب العربي.
تصميم الطابع
يتميز الطابع بصورة لفرقة موسيقية تؤدي فن الملحون، مرتدية أزياء تقليدية مغربية، وذلك على خلفية زرقاء مزينة بزخارف مستوحاة من الزليج المغربي الأصيل. يهدف هذا الإنجاز الطوابعي إلى تسليط الضوء على هذا الفن الشعري الموسيقي الأصيل، الذي يعتبر أحد الركائز الأساسية للتراث الثقافي المغربي ورمزًا حيًا لنقل التقاليد.
التزام مجموعة بريد المغرب
تؤكد مجموعة بريد المغرب على التزامها بتعزيز التراث الثقافي المغربي من خلال هذا الإصدار الخاص، فهو لا يسلط الضوء فقط على فن الملحون، بل يعكس أيضا دور المملكة المغربية في الحفاظ على كنوزها اللامادية وتثمينها، مما يساهم في إثراء هويتها الثقافية.
إعادة صياغة المقال بأسلوب مختلف
أطلقت مجموعة بريد المغرب، بالتنسيق مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل ومنظمة اليونسكو، طابعًا بريديًا مميزًا بمناسبة الذكرى الأولى لإدراج فن الملحون في قائمة التراث الثقافي اللامادي للبشرية.
فعاليات الحفل
تم الكشف عن الطابع يوم الجمعة 20 ديسمبر 2024 في متحف بريد المغرب بالرباط، حيث حضر الحفل عدد من الشخصيات البارزة، مثل أمين ابن جلون التويمي، المدير العام لمجموعة بريد المغرب، وسميرة مالزي، الكاتبة العامة للثقافة، وإريك فالت، مدير المكتب الجهوي لليونسكو بالمغرب العربي.
مميزات الطابع
يعكس الطابع صورة لفرقة موسيقية تؤدي فن الملحون، مرتدية أزياء تقليدية مغربية، وتظهر خلفية زرقاء مزينة بزخارف مستوحاة من الزليج المغربي الأصيل، يهدف هذا الطابع إلى تسليط الضوء على هذا الفن الشعري والموسيقي، الذي يعتبر أحد أهم عناصر التراث الثقافي المغربي ورمزا لنقل التقاليد.
تعزيز التراث الثقافي
تؤكد مجموعة بريد المغرب من خلال هذا الإصدار الخاص على التزامها بالحفاظ على التراث الثقافي المغربي، الطابع لا يبرز فن الملحون فحسب، بل يسلط الضوء أيضا على الدور الحيوي الذي تلعبه المملكة في الحفاظ على كنوزها اللامادية، مما يعزز هويتها الثقافية.