دولية

نقدم لكم تغطية شاملة لأحدث الأخبار والأحداث الدولية. يتيح لكم هذا التصنيف الاطلاع على أخبار متنوعة تشمل الشؤون الدولية، العلاقات الخارجية، التطورات الاقتصادية العالمية، والأحداث السياسية والاجتماعية عبر الحدود. تفضلوا بزيارتنا باستمرار لتكونوا على اطلاع دائم بكل ما يحدث في مختلف أنحاء العالم.

بوتين يأمر بتوقيع مقاتلي مجموعة فاغنر بعد وفاة بريغوجين على قسم الولاء لروسيا

PSX 20230826 144609

              زعيم مجموعة فاغنر يثير تساؤلات أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مقاتلي مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة بالتوقيع على القسم والولاء للدولة الروسية، وفقًا لتقرير وكالة رويترز. جاء هذا الأمر بعد حادث تحطم طائرة يُعتقد أنها أودت بحياة رئيس المجموعة يفغيني بريغوجين. تم إصدار مرسوم …

اقرأ المزيد»

النيجر تمهل السفير الفرنسي يومين لمغادرة البلاد في تصعيد توتري بين قادة الإنقلاب وفرنسا

النيجر تمهل السفير الفرنسي يومين لمغادرة البلاد في تصعيد توتري بين قادة الإنقلاب وفرنسا

في خطوة تصعيدية جديدة في التوتر بين قادة الإنقلاب في النيجر وباريس، أمهلت وزارة الخارجية النيجرية السفير الفرنسي 48 ساعة لمغادرة العاصمة نيامي، وصرحت الوزارة في بيان لها نظرًا لعدم إستجابة السفير الفرنسي لدعوتها لإجراء مقابلة يوم الجمعة، وتصرفات أخرى من الحكومة الفرنسية تتعارض مع مصالح النيجر، قررت السلطات سحب موافقتها على إعتماد السفير وطُلب منه مغادرة النيجر في غضون 48 ساعة. يحكم النيجر حاليًا مجلس عسكري يضم جنرالات يحتجزون الرئيس محمد بازوم منذ ما يقرب من شهر، وبعد عزل الرئيس المنتخب في عام 2021، أعلنت الجماعة الإقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس" في عاشر غشت عزمها نشر قوات لإستعادة النظام الدستوري في النيجر، ولكن دون تحديد تفاصيل أو موعد لهذه العملية، وقد حظيت هذه الخطوة بدعم قوي من فرنسا. في حين أعلنت فرنسا، التي تعتبر أحد الشركاء الرئيسيين للنيجر على المستوى الدولي، دعمها الكامل لإيكواس . دعت الولايات المتحدة إلى إيجاد حل سلمي للأزمة، حيث يتواجد حوالي 1500 جندي لمكافحة التطرف في النيجر ، بينما تطالب عدة دول بالإفراج عن الرئيس المحتجز محمد بازوم، الذي لا يزال محتجزًا في المقر الرئاسي منذ الإنقلاب.

اقرأ المزيد»

محاكمة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي بتهمة تمويل غير قانوني من ليبيا

PSX 20230825 185301

ستتم محاكمة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في باريس في مطلع سنة 2025 ، بتهمة الحصول على تمويل ليبي غير قانوني لحملته الإنتخابية في سنة 2007، وفقًا لإعلان المدعي العام الوطني لقضايا المالية. وسيواجه ساركوزي إتهامات بالفساد وتشكيل عصابة إجرامية وتمويل غير قانوني للحملة الإنتخابية وإخفاء أموال عامة ليبية مسروقة، على الرغم من نفيه لتلقي أي دعم مالي من ليبيا ، ومن المزمع أن تستمر جلسات المحاكمة لمدة أربعة أشهر. تركزت القضية المعقدة على إتهام القضاء الفرنسي لساركوزي وعدد من أقربائه بتواطؤهم مع نظام الزعيم الليبي السابق معمر القذافي للحصول على دعم مالي سري خلال الإنتخابات الرئاسية التي فاز بها ساركوزي في عام 2007 . وفي السياق ذاته ،سيمثل أمام المحكمة 12 شخصًا آخرين، بما في ذلك ثلاثة وزراء فرنسيين سابقين، وهم "كلود غيان" "بريس أورتوفو" ، اللذان كانا في  وزراة الداخلية وكانا قريبين من ساركوزي، بالإضافة إلى "إريك ورث" ، الذي شغل منصب أمين صندوق حملته الإنتخابية السابقة، فمنذ بداية هذه القضية ، وساركوزي ينفي بشدة تلقيه أي دعم مالي من ليبيا وإعتراضه دائما لهذه الإتهامات. حيث أفاد المدعي العام الوطني للقضايا المالية في بيان صحفي أن الجلسات القضائية ستعقد بين السادس من يناير و2025 والعاشر من أبريل 2025. فبعد عشر سنوات من التحقيقات، وافق القضاة المكلفين بالتحقيق بشكل عام على طلبات الادعاء العام المالي الوطني، الذي رأى أن ساركوزي كان على دراية تامة بأعمال أقربائه المقربين ،كما تورط في هذه القضية أيضًا اثنان من رجال الأعمال يشتبه في أنهما كانا وسيطين، وهما "زياد تقي الدين الفرنسي اللبناني"، الذي هرب إلى لبنان وغالبا سيغيب عن جلسات المحاكمة، و"إسكندر الجوهري الفرنسي الجزائري" . وأكد تقي الدين في السابق، قبل تتغيير روايته، أنه قد سلم مبلغ خمسة ملايين يورو لساركوزي ومدير مكتبه كلود غيان في نهاية سنة 2006 وبداية سنة 2007، فعلى الرغم من تغير أقواله فيما بعد ، فُتح التحقيق القضائي في أبريل من سنة  2013 إستنادًا إلى إتهامات من شخصيات ليبية ظهرت بعد سنة 2011 . بحسب إدعاءات تقي الدين، تم الطعن في صحة الوثيقة التي نشرت على موقع الصحيفة التحقيقية ، خلال الدورتين الإنتخابيتين سنة  2012 التي خسرها ساركوزي .

اقرأ المزيد»

هل كشفت صفعة مجموعة بريكس حقائق مرّة وأوهام في تباهي النظام العسكري الجزائري؟

صفعة مدوية للجزائر من مجموعة بريكس

صفعة مدوية للجزائر من مجموعة "بريكس"

تلقت الجزائر صفعة مدوية من مجموعة "بريكس"، التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا. تلك الصفعة كشفت الحقائق المرّة والأوهام التي كان يعيش عليها النظام العسكري الجزائري، حيث كانوا يتباهون بأن الجزائر تمتلك قوة ضاربة ومكانة عالمية. تُعتبر الصفعة القوية التي وجهتها جنوب أفريقيا، أحد حلفاء النظام العسكري الجزائري، إشارة صارخة لكشف حجم الأوهام التي كان يعيش فيها الجزائريون، حيث كانوا يرددون شعارات فارغة ولا يستطيعون حتى توفير متطلبات الحياة الأساسية لشعبهم من التغذية، العدس والفاصوليا إلى آخره . لا يزال الإقتصاد الجزائري يعتمد بشكل كلي على إيرادات الغاز والنفط، وهو غير مؤهل بأي حال من الأحوال للانضمام إلى أي تكتل ، بالإضافة إلى ذلك، تفتقر الجزائر إلى القطاع السياحي و الزراعي الذي يجلب انتباه العالم، مما يعني أنها ليست قوة عالمية كما كانت تدّعي الجزائر. وبسبب ذلك، تجد الجزائر نفسها محرومة من الفرص الاقتصادية والتجارية التي يمكن أن تجلب التقدم والازدهار إلى المواطنين. لذا، يتعين على نظام العسكري الجزائري أن يتعلم من هذه الصفعة المدوية وأن يعمل على تحقيق التغيير والإصلاح الحقيقي. فلا نظام مصرفي قوي ولا صناعة محلية قوية، ولا حتى قطاع سياحي أو زراعي يستحق الذكر.

اقرأ المزيد»